نصفهم تحت سن 18 عامًا ولم يكن لديهم خيار سوى الفرار من منزلهم هربًا من الموت أو الاضطهاد. لقد أصبحوا “غرباء ” في بلادهم و “لاجئين” في الخارج . لقد فقدوا كل شيء ، وتركوا كل شيء باحثين عن مكان جديد بديل لوطنهم . عَطْفًاعلى ذلك قد تمكنت جهات مختصة بالعمل الانساني من تصميم و اِيْجَادٌ حلول مُسْتَخْدَمَةٌ تقنيات جديدة لتحديث الوسائل المتبعة بالتعامل مع هذا النوع من التحديات و احتياجات هؤلاء النازحين . و لكن هذه الحلول الجديدة و المستحدثة ما زالت غير شائعة او معروفة من قبل المؤسسات المانحة و تخضع لعدة تحديات مما يبطئ عملها و يؤثر على امكانية الحصول على الدعم اللازم لاستمرارية عملها وإحداث الفرق اللازم محلياّ و عالمياّ لهؤلاء اللاجئين و النازحين